الأساطير منها حقيقي ومنها كذب..
طريقة الالقاء والقراءة تفرق وتعابير الوجه تقنع..
خوف طفولتي كان عن البيت المسكون والسلعوه والجن الخاطف والسحر والمس والعين وغيره...
كبرت وكبرت مخاوفي قناعتي لا تصدق ذلك لكن جسدي يصدق (يقشعر بدني في الحمام أو نغزات في البطن والخواصر والاكتاف واشوف ظلال سوداء أو اني مراقبه من حولي وبعض الناس أشك فيهم هم انس ولا جن وغيره)...
لا اكذبكم حقا أحداث صارت معي من قبل ١٢ سنه مادري هو خيال ولا حقيقي..
ولا اللي شفته تجمدت بإرضي ولا تحدي نفسي ان المستودع المظلم اقدر اني ادخله ولا عن الجاثوم المفاجئ...
لا تربون عيالكم على المخاوف خافو الله فيهم راح يكون مستقبلهم موحش كثير..
انا صار يجذبني عن قصص الجن والقوى الخارقة ونفس الوقت خايفة
اخاف من امور وهمية من القتل والتعذيب النفسي والجسدي