لا سبيل للنقاش مع اختفاء الحقائق
جفى الوقت وكآبة الايام عقاب صامت
تنتظر الفرج مع طول الأمل والسؤال وش الي صار
ليه الجفا والبعد في حيره من أمري لا توصف
كالعاده الغلط مني ولا من عشرتي
برود العلاقات كأرض من جليد
نتبادل النظرات لمن يبدأ ويهان
عصر الاساطير
![]()
قيل في زمن غير زماننا بأننا سنفنا مثل التراب
فبدأوا يتجهزون للرحيل بحسب كل دين وحضاره
منهم ظن انهم سيعودون لكن كأشخاص مختلفين أو كحيوانات وغيره .
ومنهم ظن انهم سيرحلون مع أموالهم وخدمهم وحيواناتهم.
ومنهم يحرق متاعه ظنا انه سيجده في عالمه الاخر،
ومنهم علم انها حياه فانيه وهناك جنة ونار وحساب شديد وعمل صالحا .
مهما اختلفت الروايات فقد آلت الي امر مهم قد غفلوا عنه الاولون وتوارثه ذريتهم وهو كلنا راجعون لله في يوم لا ينفع مال ولا بنون .
عندما تقرأ عن الاساطير تذهل من طريقة سردهم وهول ما رأوا من اباطيل موروثه وعزائمهم المبطنه.
ابحث عن العلم والمعرفه فالحقيقه وراء كل شي ليس عبثا ولهو.